عناوين المواضيع

اعلن على الصفحة

السبت، 3 ديسمبر 2011

تاريخ وحكام وعبر

على مر التاريخ تواجد الشر كما تواجد الخير وبقت البشرية بينهم وجاء الثواب والعقاب من عند الله ولنا فى نهايات الحكام الطغاة الذين سلطوا سوط عذابهم على الناس لنا فى نهايتهم العظة وسيظهر هذا فى بعض هؤلاء لنعلم ان الله عقابة شديد فى الدنيا وفى الاخرة 
فرعون موسى 
هو رمسيس الثانى على اغلب المصادر طغى فى الارض وعلا علو شديدا وعذب بنى اسرائيل استحل نسائهم وقتل ابنائهم لم يترك اسلوب واحدً من اساليب العذاب الا وفعلة فكانت نهايتة اشد بان اغرقة الله وجنودة فى الماء ولم يقبل منه توبه وترك جسدة آيه وموعظة للناس جميعاً وخصوصاً من اراد عذاب الناس وظلمهم 








هتلر
واحد من اشد حكام العالم الذين مارسوا التعذيب والقتل ولنا فى نهايتة المأسوية العظة 
فى اثناء دخول قوات التحالف المانيا واحس هتلر بالنهاية ذهب لصنع مشهدة الاخير 
تناول هتلر عشاءاً خفيفاً من مكرونة اسباغيتي بالصلصة مع اثنين من سكيرتيراته والطباخ ثم لف هتلر وزوجته إيفا على سكان القبو وتمنيا لهم حظاً سعيداً وكان من ضمن سكان القبو عائلة جوزيف غوبلز، بورمان، السكيرتيرات والعديد من ضباط الجيش. وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ظهراً دخل الزوجان حجرة مكتب هتلر الشخصية.
وقال بعض الشهود بأنهم سمعوا صوت طلقة مسدس حوالي الساعة الثالثة والنصف عصراً (وقيل أن الابن الأصغر لغوبلز قال "أُصيب الهدف!" أو "إصابة مباشرة!" معتقداً إنها قنبلة سقطت على رؤوسهم). وبعد دقائق قليلة، فتح خادم هتلر هاينز لينغه ومعه بورمان باب الغرفة الصغيرة. وقد قال لينغه بعد ذلك أنه شم رائحة لوز محترق التي تميز حمض البروسيك، وهو الصورة الغازية للسيانيد. وكان الزوجان جالسان على أريكة صغيرة، إيفا على اليسار وهتلر على يمينها. وكان جسد إيفا مائلاً بعيداً عن هتلر. وكان واضحاً أن هتلر قد أطلق النار على الجانب الأيمن من رأسه (وكان هناك جرح ناتج من خروج الرصاصة من يسار رأسه مائل ناحية الأعلى) وكان يوجد مسدس فالتر عيار 7.65 مل تحت قدميه. وكانت الدماء تسيل من جانب رأسه وذقنه وصبغت الدماء الذراع الأيمن للأريكة وكانت تتساقط على السجادة/أرضية الغرفة. ولم يكن لدى إيفا أي جروح ورجح لينغه إنها سممت نفسها.
وقال العديد من الشهود أن الجثتين حملتا إلى خارج القبو على الدور الأرضي فوق الأرض عبر مخرج الطوارئ إلى حديقة صغيرة تم قصفها وراء مقر المستشارية حيث تم رشهما بالنفط وحرقهما بواسطة لينغه وعناصر الحرس الخاص بهتلر. ولكن لم تحترق الجثتين تماماً عندما باغت القصف السوفيتي على القبو لينغه وحرس هتلر مما جعل محاولتهم لحرق الجثة مرة أخرى مستحيلة وتم تغطية بقايا الجثتين داخل فجوة ضحلة في الساعة السادسة مساءاً.
إلقاء الرماد في نهر إلبه  
قام الصحفي السوفيتي ليف بيزمينسكي بنشر تقرير تشريح جثتي هتلر وإيفا عام 1969 وعلى الرغم من نشر هذا التقرير في الغرب، إلا أن المؤرخين الغربيين لم يصدقونه لأنهم اعتبروه محاولة سوفيتية لدس معلومات مغلوطة. ولكن في عام 1993 نشرت الكي جي بي التقربر علانية ومعه العديد من شهادات أعضاء المخابرات السوفيتية. ومن هذه الوثائق السوفيتية، توصل المؤرخون إلى اتفاق على ماحدث لجثتي هتلر وإيفا.
بدأ جنود الجيش الأحمر اقتحام مقر المستشارية حوالي الساعة الحادية عشر مساءاً، بعد حوالي سبع ساعات ونصف من موت هتلر. وفي يوم 2 مايو،اكتشف إيفان تشوراكوف من الفيلق التاسع والسبعين بقايا جثث هتلر، إيفا وكلبين (يُعتقد أنهما لبلوندي وجروها الصغير وولف) في حفرة قذيفة. وكان يُصاحب هذا الفيلق وحدة من مخابرات المضادة لديهم أوامر بالبحث عن جثة هتلر 
وفي تقرير التشريح كتب أنه يوجد تدمير في جمجمة هتلر ناتج عن رصاصة بالإضافة إلى قطع من الزجاج في ذقنه، وقد تم دفن وإخراج بقايا الجثتين عدة مرات بواسطة وحدة المخابرات المضادة خلال انتقال الوحدة من برلين إلى منشأة جديدة في ماغديبورغ حيث تم دفنهما نهائياً (ومعهما البقايا المتفحمة لوزير الدعاية غوبلز وزوجته ماغدا واطفاله الستة) في قبر بدون شاهد في القسم الممهد من الفناء الرئيسي للمنشأة وظل مكان الجثث في طي الكتمان.
وبحلول عام 1970، اتفق على تسليم منشأة المخابرات المضادة إلى حكومة ألمانيا الشرقية. وخوفاً من تحول مقبرة هتلر إلى مزار للنازيين الجدد، أمر مدير الكي جي بي يوري أندروبوف بتنفيذ عملية خاصة لتدمير بقايا الجثث. وفي 4 ابريل عام 1970 قام فريق من الكي جي بي (مزودين بخرائط مفصلة عن موقع الدفن) بإخراج الجثث سراً وتم إحراقها تماماً قبل أن يرموا رمادها في نهر إلبه.


ستالين
هو القائد الثاني للاتحاد السوفييتي، ويعتبر المؤسس الحقيقي للاتحاد السوفيتي. عرف بقسوته وقوته وأنه قام بنقل الاتحاد السوفييتي من مجتمع زراعي إلى مجتمع صناعي مما مكن الاتحاد السوفييتي من الانتصار على دول المحور في الحرب العالمية الثانية والصعود إلى مرتبة القوى العظمى.
حول موت ستالين
حول موت (ستالين) يقول خليفته (خروشوف): قضينا ليلة ممتعة مع (ستالين) في فيلّته الخاصة وقد كان يتمتع بصحة جيّدة رغم أنه شرب خمراً كثيراً في تلك الليلة، ولم نشاهد فيه ايّة ظاهرة من مرض أو علّة، حتى أنه رافقنا إلى الممر للتوديع، ثم عاد إلى مكانه بنشاط كامل.
وفي ليلة الغد فوجئت عن طريق الهاتف بتدهور أحواله، فاجتمعا وأسرعنا إليه وإذا بخادم ستالين استقبلنا قائلاً ـ وكان طاعناً في السن ـ إن الرفيق (ستالين) مضطجع على أرض الغرفة مغمى عليه.
فاجتمعنا حوله بسرعة للعلاج، ولكن بائت كل المحاولات اللازمة في إفاقته فاشلة، إلاّ انه انتبه خلال تلك الفترة مرةً واحدة ولم يتمكن من الكلام.
وعندما صببنا شيئاً من السوائل المنبهّات في فمه بالملعقة، أشار بيده اليسرى إلى مجلة على غلافها صورة طفلة تطعم خروفاً وهي قابضة على قرنه، كأنه أراد بذلك أن يقول: إن ذلك يشابه وضعي الآن.
فلمّا رأى بريا (رئيس الاستخبارات والأمن الداخلي والصديق القريب لستالين) ستالين في هذه الحالة وهو على مشارف الموت، بصق في وجه (ستالين) وفجأة انقطعت أنفاس (ستالين) ومات، وصار جثة هامدة، لأن الموت حقيقة لا مفرّ منها
 نيكولاي تشاوتشيسكو
  رئيس رومانيا الأسبق من عام 1974 حتى 1989. كان يتولى منصب السكرتير التنفيذي للحزب الشيوعي الروماني عام 1965، ثم تولى الرئاسة عام 1974. حكم البلاد بقبضة من حديد، وإتسم حكمه بالشدة والدموية على الرغم من بعض الإنجازات في مجالات تنموية وعلمية وثقافية، حتى قامت ثورة عليه أيدها الجيش، فهرب مع زوجته، إلا إنه لوحق ثم حوكم من قبل عدد من ضباط الشرطة العسكرية وصدر عليه وزوجته الينا حكم الاعدام في أسرع محاكمة لديكتاتور في القرن العشرين. أعدم مع زوجته أمام عدسات التلفزيون. خلفه بالحكم إيون إيليسكو.

موسوليني
في يوم 18 أبريل 1945، بينما الحلفاء على وشك دخول بولندا والروس يزحفون نحو برلين، غادر موسوليني مقر اقامته في سالو رغم اعتراضات حراسه الألمان، فظهر في ميلانو ليطلب من اسقف المدينة أن يكون وسيطا بينه وبين قوات الأنصار للاتفاق على شروط التسليم التي تتضمن إنقاذ رقبته، إلا أن قيادة الأنصار التي كان يسيطر عليها الحزب الشيوعي الإيطالي اصدرت أمرا بإعدامه، وتابع هو رحلته بالسيارة متخفيا ومعه عشيقته كلارا ليخوض ما اسماه بمعركة الشرف الكبرى والأخيرة، وعندما وصل إلى مدينة كومو القريبة من الحدود السويسرية تبين أنه كان واهما وأن أنصاره المخلصين لا يزيدون على عدة عشرات من الأشخاص، اخذوا ينفضون من حوله بسرعة عندما شاهدوا الزعيم يهذي وبه مس من الجنون.في 25 أبريل كان في كومو مدينة عشيقته الأخيرة " كلارا " ومنها كتب آخر رساله له الي زوجته " راخيلا " يطلب منها الهروب إلى سويسرا. في 26 أبريل زاد خوفه ففر إلى ميناجيو مدينة عشيقته الأخرى " أنجيلا. حاول موسوليني الهرب مع عشيقته كلارا باختبائه في مؤخرة سيارة نقل متجها إلى الحدود ولكن السائق أوقف السيارة وأمرهم بالنزول وأخذ بندقيته وأخبرهم بأنه قاتلهم باسم الشعب الإيطالي
اعتقل الدوتشي وعشيقته كلارا بيتاتشي في 26 أبريل 1945 في دونغو في منطقة بحيرة كومو شمال البلاد فيما كانا يحاولان الفرار إلى سويسرا.
في اليوم التالي أتت الأوامر من مجلس جبهة التحرير الشعبيه بإعدام موسيليني وجاء العقيد "فاليريو" الذي أنضم سرا للجبهة إلى مكان اعتقال موسوليني وأخبره بأنه جاء لينقذه وطلب منه مرافقته إلى المركبة التي كانت في الانتظار. ذهب به إلى فيلا بيلموت المجاورة حيث كان في انتظارهم فرقه من الجنود. كانت جبهة التحرير قد قبضت على أغلب معاونيه وحددت 15 شخصا منهم بإعدامهم وفي يوم 29 أبريل تم تجميعهم بما فيهم موسوليني وعشيقته "كلارا" وتم نقلهم ليـُـشنقوا مقلوبين من أرجلهم في محطة البنزين في مدينة ميلانو.وتعتبر هذة الطريقة في الاعدام مخصصة للخونة في روما القديمة التي حاول موسليني اعادة امجادها.
وعرضت جثتاهما مع جثث خمسة قادة فاشيين آخرين في ساحة عامة في ميلانو معلقة من الارجل أمام محطة لتزويد الوقود. وجاءت الجماهير تسبهم وتشتمهم وتبصق عليهما وترميهما بما في أيديهم. وفقدت الجماهير السيطرة على نفسها فأخذت بإطلاق النار على الجثتين وركلهما بالأرجل. وفي القرى والمدن قتل كثير من الفاشيست حيث وضعت جثثهم في سيارات نقل الاثاث وتجولت بهم في شوارع ميلان.
وبعد انتهاء كل شيء أخذت الجثث ودفنت سرا في ميلانو. وفي سنة 1957 سلمت جثة موسوليني لأهله لتدفن قرب مدينته التي ولد بها.

نيرون.....محرق روما
وبالنسبة لنيرون في كانت نهايته لا تختلف كثيرا عن غيره ممن سبقوه. فبعد المذابح والحرائق التي اشعل بها روما, انصرف إلى اليونان ليمارس هوايته في الغناء والرقص والتمثيل, وفي هذه الأثناء قامت ثوره في بلاد الغال على يد أحد نبلاء فرنسا ويدعى "فيندكس" ومع تزايد وتيره الثوره وانحسار وهزيمة "نيرون" وفشله في اداره الأزمه انصرف عنه أصدقاؤه وحاشيته ولم يجد بدا من أن يهرب من قصره إلى كوخ بعيد لأحد خدامه الذين بقوا معه. وهناك كان يبكي كثيرا على ماوصل اليه وتذكر أمه وقال انها هي من جلبت عليه اللعنه. وظل مختبئا حتى شعر بأصوات سنابك الجنود تحوم حول المكان فما كان منه الا انه قرر أن يقتل نفسه, وبعد محاولات كثيره فشلت بسبب خوفه من الموت, قتل نفسه ومات الطاغيه الذي ارهق روما بمجونه وجنونه

أرييل شارون  
ارتبط اسم أرييل شارون في الأذهان بكل الحروب التي اندلعت بين العرب وإسرائيل بدءاً من عام 1948 حتى 1982.
إضافة إلى ذلك فهو المسؤول الأول والمباشر عن عدة مجازر بحق الفلسطينيين مثل قبية عام 1953 وصبرا وشاتيلا 1982 وجنين 2001 وسواها من قمع الفلسطينيين، تلك المجازر ستظل دوماً الأسوأ في تاريخه العسكري والسياسي.
ولد أرييل صموئيل مردخاي شرايبر (أرييل شارون) في قرية ميلان الفلسطينية -التي أصبحت فيما بعد تسمى مستوطنة كفار ملال- عام 1928 لأسرة من أصول بولندية عملت في مزارع الموشاف بفلسطين.
التحق وهو في الرابعة عشرة من عمره بعصابة الهاغاناه، وقاد إحدى فرق المشاه في حرب 1948 وكان يبلغ العشرين من العمر وأصيب عدة مرات.
ترأس عام 1953 وحدة للعمليات الخاصة أطلق عليها اسم الوحدة 101، كانت تتميز بتدريبات خاصة وشاقة وتتخصص في الغارات الليلية على مراكز المقاومة.
وقد ضم إليها فيما بعد كتيبة المظليين التي أصبحت من أهم أجنحة جيش الاحتلال. وكان من أشهر عمليات الوحدة 101 في تلك الفترة ما بات يعرف في التاريخ الفلسطيني المعاصر بمجزرة قبية التي راح ضحيتها 69 قتيلاً معظمهم من المدنيين وهدم فيها 41 منزلاً.
اختير رئيساً لشعبة التدريب بالجيش عام 1966، ثم رقي إلى رتبة جنرال عام 1967 حيث تولى قيادة القطاع الجنوبي، وترك الجيش عام 1972 ثم عاد إليه في العام التالي.
ارتبط اسمه بقتل الاسرى المصريين اثناء حرب 1967
 أثناء حرب 1973 التي كان له فيها دور مهم في عملية ثغرة الدفرسوار.
شكل حزباً أواخر عام 1977 أسماه "سلام صهيون" فاز بمقعدين في الكنيست، ثم انضم بعد ذلك إلى ليكود.
تولى في حكومة مناحيم بيغن منصب وزير الزراعة والاستيطان، وظل يشغل هذا المنصب إلى أن انتقل لشغل منصب وزير الدفاع عام 1982.
قاد عام 1982 اجتياح لبنان لضرب المقاومة الفلسطينية وأثناء الاحتلال الإسرائيلي في لبنان وقعت مجزرة صبرا وشاتيلا التي راح ضحيتها قرابة ألفي لاجئ فلسطينيوحمَّلت لجنة برلمانية تشكلت للتحقيق في تلك المجزرة شارون المسؤولية وترك منصبه،.
شارون أطلق سلسلة عمليات عسكرية ضد الفلسطينيين
فجرت زيارته للحرم القدسي الشريف في سبتمبر/ أيلول عام  2000 ودخوله المسجد بالحذاء موجه غضب عارمة وسببت انتفاضة الأقصى.
حكومة شارون منذ 2001 حصارا على الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات داخل مقره برام الله حتى وفاة عرفات عام 2004.
في سبتمبر/أيلول عام 2005 نفذ خطة الانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة رغم المعارضة الشديدة من داخل حزبه ليكود.
وبعد انسحاب وزراء العمل من حكومته، دعا شارون في نوفمبر/تشرين الثاني 2005 لانتخابات برلمانية مبكرة في مارس/آذار 2006. واستقال أيضا في نوفمبر/تشرين الثاني 2005 من ليكود وأسس حزبا جديدا أطلق عليه كاديما(إلى الأمام) واجتذب إليه عددا من الشخصيات البارزة في ليكود.
لكن تعرض لمرض شديد لازم سرير المرض حتى الان .
والمثير هو نهاية أشهر السفاحين «إيرييل شارون» الذى يرقد منذ سنوات فى أحد المستشفيات فى غيبوبة تامة ويخضع لأجهزة الإعاشة مع أنه بشهادة الأطباء يعتبر ميتاً!! بل هناك من نادى بنزع أجهزة الإعاشة عنه لأنه يُكبد الدولة مصاريف علاج باهظة!!.. تلك هى نهاية السفاح وقد كُشف مؤخراً أن شارون كان يطلع سكرتيرته الشخصية على أحلامه وكوابيسه؟!
وقد لفتت السكرتيرة الأنظار إلى كابوس دائم كان يلاحق شارون ويلازمه وفيه كان يَرى نفسه قد وقع فى يد الفلسطينيين الذين اقتادوه عارياً ومُقيداً بالسلاسل النحاسية على ظهر مركبة مكشوفة تجوب شوارع غزة؟!.. ولعل هذا الكابوس هو النهاية الحتمية لسفاح دموى سفك دماء الآلاف من الأبرياء العرب.

صدام حسين

نفذ حكم الإعدام بالرئيس العراقي صدام حسين فجر يوم الاحد الموافق 31 ديسمبر 2006م في بغداد، الموافق العاشر من ذي الحجة المصادف لأول أيام عيد الأضحى. وقد تم اعدامه في مقر الشعبة الخامسة في منطقة الكاظمية وهي احدى الشعب التي كانت تجري فيها عمليات الاعدام بحق المعارضين السياسيين زمن حكمه.
على بعد حادث اغتياله








على عبد الله صالح
بعد حكم اكثر من اثنين وثلاثون سنه سلم السلطة لنائبة 






زين العابدين بن على 
هرب من تونس بعد حكم طويل الى السعودية واصبح بعيداً وحيداً فى سجن مفتوح لا يستطيع ان يستمتع بحياته كما كان يفعل فى بلاده .
مبارك فى قفص الاتهام
مبارك دخل السجن هو واولادة وينتظر الحكم بعد ان مضى على كرسى الحكم ثلاثين سنه جاء محمول على سرير متحرك بما يعرف بمحاكمة القرن وكانت تلك اللقطه كافية وعبرة لكل من يتمسك بكرسى الحكم ولا يحكم بالعدل.
مباك فى الحكم

القذافي
تم اعتيالة والتمثيل بجثته كما تشردت اسرته وقتل اثنين من ابنائة والقى القبض على سيف الاسلام ابنه وهو الان فى السجن يتنظر العقاب 
ومازال التاريخ سيحمل فى الايام والسنين المقبلة الكثير من النهايات لان كرسي الحكم لا يتعلم من تلك العبر والنهايات 



هناك 6 تعليقات:

  1. اتمنى ان يعجبكم هذا الموضوع اخذ منى جهد ووقت فى التجميع واتمنى ان اتلقى التعليق او انى قد نسيت شخصيات فلتذكروها لي ولكم جزيل الشكر

    ردحذف
  2. مجهود رااااائع ويستحق التقدير
    مدونتك جميله ومواضيعك هادفه
    تقبل مرورى

    ردحذف
  3. شكرأ ليكي يا هبه ودا من ذوقك وكمان مدونتك كتير رائعة

    ردحذف
  4. بما انك سردت السفاحين منذ عصور الانبياء الي عصرنا هذافهنا ك بعض السفاحين ونهايتهم في العصر الاموي مثلاالخليفه الاموي :يزيد بن معاويه ومذبحته المشهوره وقائد جيوشه عبيد الله بن زياد

    ردحذف
  5. نشكرك يا ماهر علي المجهود الرائع

    ردحذف
  6. والله اشكرك يا فيصل واكيد فيه حكام كتير غابت عنى الذاكرة لكن لم يغب عنهم التاريخ

    ردحذف